عادل(بجدية) : طيب انا جاي دلوقتى محدش يخليه يدخل لو عرفت انو دخل كل
واحد فيكم هيتحول للتحقيق
العسكري(بجديه) : حاضر ياباشا
قفل عادل التلفون ولبس البدلة علي القميص واخد المفاتيح وفتح درج المكتب وبص شوية ومد ايدو واخد منو حاجة وخرج وهو ماشي بسرعة ف الممر قابل جلال حاول جلال يكلمو بس عادل شاور ليه ب ايدو انو مستعجل وخرج علي برا ......
وعند بيت احمد ... كان واقف احمد بيتشاكل مع العساكر لانهم منعوه انو يدخل البيت بما انو مسرح للجريمة ..... واجبروه انو يستنى الظابط عادل لحد مايجى..... وف بيت ريهام كان رامز واقف بيلعب مع احلام وبيضحك معاها ومحسن وسوسن رايحين جايين
سوسن(بقلق): يعنى هو قالك انو هيجيب حاجة من البيت ؟
رامز(بهدوء): ايوة يا ماما
محسن(بقلق) : افرض يا بنى حصلو حاجة ليه سيبتو لواحدو ؟
بطل رامز لعب مع احلام ورفع راسو لمحسن وسوسن
رامز(بهدوء): لانو مش هيقدر يدخل البيت
بصت سوسن ومحسن لبعض باستغراب
سوسن:ازاي؟
رامز(بهدوء): انتى نسيتى ان محمود مات ف بيت احمد .... دلوقتى بيت احمد بقي مسرح الجريمة ولازم يكون تحت حراسة ومحدش يدخلو الا لمعاينة المكان و يدورو علي اي دليل
سوسن: طيب لما هو هيمنعوه ليه لحد دلوقتى مرجعش
محسن: تلاقيه عايز يبقي لواحدو
وعند بيت احمد ..... كان احمد قاعد علي السلم مغطى وشو ب ايدو ومستنى الظابط لما يجي .... وصل عادل واول ما احمد سمع صوت حد طالع علي السلم قام وقف علي طول لحد ما ظهر عادل .... جري احمد عليه بيحاول يقنعو انو يدخلو البيت بس عادل رفض وقالو انو البيت ده محدش هيدخلو الا لما يلاقو القاتل ..... نزل احمد وفضل يلف ف الشوارع عشان يلاقي حل بس من التعب معرفش يوصل لافكار .... لف ورجع علي بيت ريهام ...... ودخل نام بعد ما اطمن علي احلام و بدون ما ياكل ولا يتكلم حرف مع اي حد ف البيت ............ مر اسبوع علي الحادثة و ف يوم الصبح صحي احمد عشان يطمن علي احلام
لاقي سوسن بتصلي وبتدعيلو هو واحلام .... وقف احمد يفتكر والدتو لما يكون رايح يعمل حاجة مهمة كانت تصحى من بدري وتفضل تدعيلو ... قد ايه هو محتاجها دلوقتى بعد ما ريهام سابيتو .....فاق احمد من شروده علي صوت سوسن وهى بتنادى عليه
احمد(بهدوء):ايوة يا ماما
سوسن(بحنية): دينا
احمد: دينا مين ؟
سوسن: جارتك يا احمد انت لحقت تنسي
احمد: اه اه مالها ... حصلها حاجة ؟
سوسن: لا يا ابنى ... بس عيب نسيبها كده جوزها كان خايف عليك ف اليوم ده لازم تتابع حالتها لحد ما توصل لبيت اهلها
سكت احمد شوية وفضل صوت عادل يرن ف راسو " انت قتلت جوزها زى ما قتلت مراتك عشان تعرف تقرب منها وتتجوزها" ممكن تكون دينا مراتو بعد ريهام اللي بيحبها ومقدرش ينساها "هز احمد رااسو بسرعة بالنفي
سوسن(بقلق): مالك يا احمد؟؟
ابتسم احمد ابتسامة هادية
احمد: مفيش يا ماما بس انا مقدرش اقرب منها ف الوقت ده خلي رامز يتابع حالتها
سوسن(باستغراب): ليه يا احمد؟؟
احمد(بهدوء): عشان الظابط كان شاكك فيا انى قتلت محمود عشان اقرب منها واتجوزها وانا مش عايز اي شك عايز اربي احلام وهى جمبي مش بعيد عنى
سكتت سوسن وهزت راسها ب هدوء
وف بيت احمد كان في عسكري واقف علي الباب والتانى راح يشتري حاجة يكلوها لحد ما الاتنين التانين يجو يستلمو منهم
والعسكري واقف سمع صوت جوا الشقة اتردد انو يدخل او يبلغ ويستنى .. خاف يبلغ ويستنى ف القاتل يهرب
قرر يبلغ باللي حصل وانو هيدخل عشان يشوف مين جوا الشقة وازاي دخل ... وبلغ زميلو وهو داخل
اول ما دخل الشقة الباب اتقفل عليه بص وراه ولف بص قدامو تانى .....البيت بقي ضلمة حاول يفتح الانوار بس لاقاها مش بتشتغل طلع كشاف صغير من جيبو وفضل ماشي بهدوء .... وهو حاسس بحركة جمبو بس مش شايف حد .....عند عادل اول ما جالو البلاغ اللي العسكري بلغ عنو طلع علي طول عشان يحاول يمسك القاتل..... وف البيت حس الظابط ان الجو بيبرد حس ان حد بيراقبو في عيون ف كل مكان قعد يبص حواليه وبدا ينهار مش عارف يتحرك والجو بيبرد اكتر حس ان كل جزء ف جسمو بدا يتجمد فضل يصرخ ف الوقت ده العسكري التانى واول ما سمع الصوت حاول يكسر الباب بس معرفش
كلم عادل علي اللاسلكى انو في حاجة بتحصل لزميلو جوا البيت والصوت صوت الصراخ وصل لعادل ... امر عادل السواق يزيد السرعة وف لحظات كان وصل عادل ووصل ومعاه كام عسكري وفضلو يحاولو يكسرو الباب وصوت العسكري بيزيد
لحد ما الباب اتكسر ف المحاولة الاخيرة ليهم ووقعو كلهم جوا البيت ...........
العسكري(بجديه) : حاضر ياباشا
قفل عادل التلفون ولبس البدلة علي القميص واخد المفاتيح وفتح درج المكتب وبص شوية ومد ايدو واخد منو حاجة وخرج وهو ماشي بسرعة ف الممر قابل جلال حاول جلال يكلمو بس عادل شاور ليه ب ايدو انو مستعجل وخرج علي برا ......
وعند بيت احمد ... كان واقف احمد بيتشاكل مع العساكر لانهم منعوه انو يدخل البيت بما انو مسرح للجريمة ..... واجبروه انو يستنى الظابط عادل لحد مايجى..... وف بيت ريهام كان رامز واقف بيلعب مع احلام وبيضحك معاها ومحسن وسوسن رايحين جايين
سوسن(بقلق): يعنى هو قالك انو هيجيب حاجة من البيت ؟
رامز(بهدوء): ايوة يا ماما
محسن(بقلق) : افرض يا بنى حصلو حاجة ليه سيبتو لواحدو ؟
بطل رامز لعب مع احلام ورفع راسو لمحسن وسوسن
رامز(بهدوء): لانو مش هيقدر يدخل البيت
بصت سوسن ومحسن لبعض باستغراب
سوسن:ازاي؟
رامز(بهدوء): انتى نسيتى ان محمود مات ف بيت احمد .... دلوقتى بيت احمد بقي مسرح الجريمة ولازم يكون تحت حراسة ومحدش يدخلو الا لمعاينة المكان و يدورو علي اي دليل
سوسن: طيب لما هو هيمنعوه ليه لحد دلوقتى مرجعش
محسن: تلاقيه عايز يبقي لواحدو
وعند بيت احمد ..... كان احمد قاعد علي السلم مغطى وشو ب ايدو ومستنى الظابط لما يجي .... وصل عادل واول ما احمد سمع صوت حد طالع علي السلم قام وقف علي طول لحد ما ظهر عادل .... جري احمد عليه بيحاول يقنعو انو يدخلو البيت بس عادل رفض وقالو انو البيت ده محدش هيدخلو الا لما يلاقو القاتل ..... نزل احمد وفضل يلف ف الشوارع عشان يلاقي حل بس من التعب معرفش يوصل لافكار .... لف ورجع علي بيت ريهام ...... ودخل نام بعد ما اطمن علي احلام و بدون ما ياكل ولا يتكلم حرف مع اي حد ف البيت ............ مر اسبوع علي الحادثة و ف يوم الصبح صحي احمد عشان يطمن علي احلام
لاقي سوسن بتصلي وبتدعيلو هو واحلام .... وقف احمد يفتكر والدتو لما يكون رايح يعمل حاجة مهمة كانت تصحى من بدري وتفضل تدعيلو ... قد ايه هو محتاجها دلوقتى بعد ما ريهام سابيتو .....فاق احمد من شروده علي صوت سوسن وهى بتنادى عليه
احمد(بهدوء):ايوة يا ماما
سوسن(بحنية): دينا
احمد: دينا مين ؟
سوسن: جارتك يا احمد انت لحقت تنسي
احمد: اه اه مالها ... حصلها حاجة ؟
سوسن: لا يا ابنى ... بس عيب نسيبها كده جوزها كان خايف عليك ف اليوم ده لازم تتابع حالتها لحد ما توصل لبيت اهلها
سكت احمد شوية وفضل صوت عادل يرن ف راسو " انت قتلت جوزها زى ما قتلت مراتك عشان تعرف تقرب منها وتتجوزها" ممكن تكون دينا مراتو بعد ريهام اللي بيحبها ومقدرش ينساها "هز احمد رااسو بسرعة بالنفي
سوسن(بقلق): مالك يا احمد؟؟
ابتسم احمد ابتسامة هادية
احمد: مفيش يا ماما بس انا مقدرش اقرب منها ف الوقت ده خلي رامز يتابع حالتها
سوسن(باستغراب): ليه يا احمد؟؟
احمد(بهدوء): عشان الظابط كان شاكك فيا انى قتلت محمود عشان اقرب منها واتجوزها وانا مش عايز اي شك عايز اربي احلام وهى جمبي مش بعيد عنى
سكتت سوسن وهزت راسها ب هدوء
وف بيت احمد كان في عسكري واقف علي الباب والتانى راح يشتري حاجة يكلوها لحد ما الاتنين التانين يجو يستلمو منهم
والعسكري واقف سمع صوت جوا الشقة اتردد انو يدخل او يبلغ ويستنى .. خاف يبلغ ويستنى ف القاتل يهرب
قرر يبلغ باللي حصل وانو هيدخل عشان يشوف مين جوا الشقة وازاي دخل ... وبلغ زميلو وهو داخل
اول ما دخل الشقة الباب اتقفل عليه بص وراه ولف بص قدامو تانى .....البيت بقي ضلمة حاول يفتح الانوار بس لاقاها مش بتشتغل طلع كشاف صغير من جيبو وفضل ماشي بهدوء .... وهو حاسس بحركة جمبو بس مش شايف حد .....عند عادل اول ما جالو البلاغ اللي العسكري بلغ عنو طلع علي طول عشان يحاول يمسك القاتل..... وف البيت حس الظابط ان الجو بيبرد حس ان حد بيراقبو في عيون ف كل مكان قعد يبص حواليه وبدا ينهار مش عارف يتحرك والجو بيبرد اكتر حس ان كل جزء ف جسمو بدا يتجمد فضل يصرخ ف الوقت ده العسكري التانى واول ما سمع الصوت حاول يكسر الباب بس معرفش
كلم عادل علي اللاسلكى انو في حاجة بتحصل لزميلو جوا البيت والصوت صوت الصراخ وصل لعادل ... امر عادل السواق يزيد السرعة وف لحظات كان وصل عادل ووصل ومعاه كام عسكري وفضلو يحاولو يكسرو الباب وصوت العسكري بيزيد
لحد ما الباب اتكسر ف المحاولة الاخيرة ليهم ووقعو كلهم جوا البيت ...........
0 التعليقات:
إرسال تعليق
ارجو التعليق للاستفاده من ارائكم